عدد زوار الموقع لهذا اليوم
.: عدد زوار الموقع اليوم :.
بحـث
ads
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 823 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو jomard فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1752 مساهمة في هذا المنتدى في 1510 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
علي قاسمي - 883 | ||||
Admin - 370 | ||||
غضب الصحراء - 217 | ||||
ahmedakari - 96 | ||||
Iman - 79 | ||||
سعد الدهان - 62 | ||||
rateeb z salha - 27 | ||||
انوثة ناعمة - 26 | ||||
حمدالزئـــــــر - 19 | ||||
shadia - 16 |
المواضيع الأخيرة
------الروتاري والليونز..والمخالب الماسونية-------
صفحة 1 من اصل 1
------الروتاري والليونز..والمخالب الماسونية-------
تجرى فى الخفاء أمور كثيرة لا يعرفها العامة…والتاريخ أكبر مسرح تجرى فى كواليسه الكثير من الأحداث الغريبة التى تُسطرها أيادى خفية لتصنع بها تاريخ الشعوب!
----------------------------------------------------------------------
يرى كلُ مطلع على حقيقة الدور الماسونى، أن هذا الدور، ليس إلا جزء من (المؤامرة اليهودية العالمية) والتى تتجاوز بكثير تفكير الكثيرين من الباحثين والكتاب والقادة السياسيين فى العالم، وقد نجح اليهود فى إقناع العالم، بأن الحديث عنهم شىء من المبالغات، وبأنه إعطاء لليهود حجماً أكبر من حقيقتهم .
شبه اليهود حكومتهم الخفية، بالأفعى السامة، التى ذيلها فى فلسطين، وتحرك رأسها لتخرب العالم، منذ خراب هيكل سليمان عام 70 م، ولا يعود الرأس للإلتقاء بالذنب إلا بعد تدمير العالم، والتربع على أنقاضه تحت حكم ملك يهودى يحكم العالم من القدس .
ولما كانت الحكومة اليهودية لا تزال فى جحرها، وغير قادرة على التحكم فى مصائر الشعوب والحكومات، ما دام هناك دين وأخلاق، فقد كان من أهم أعمال تلك الحكومة، القضاء على الدين والأخلاق لدى شعوب العالم .. وكانت الماسونية هى رأس الحربى فى هذا الدور.
والماسونية : إشتقاق لغوى من الكلمه الفرنسية (Macon) ومعناها (البناء) والماسونية تقابلها
(Maconneries) أى البناؤون الأحرار .. وفى الإنجليزية : (Free-mason) (البناؤون الأحرار).
وهى منظمة يهودية، سرية، ذات تنظيم عالمى، قامت أساساً لخدمة المبادىء الصهيونية، وتهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم، من خلال نشر الإلحاد، وتعميم الإباحية والفساد، وذلك بالتستر ـــ داخل المجتمعات الإسلامية ـــ خلف شعارات خداعة مثل " الحرية والإخاء والمساواة والإنسانية " .
والماسونية من أقدم الجمعيات السرية التى عرفتها البشرية على الإطلاق .. إلا أن منشؤها مازال غامضاً ومجهولاً، وغايتها الحقيقية، مازالت سراً حتى على معظم أعضائها أنفسهم .
تهدف الماسونية إلى القضاء على الأديان، والأخلاق الفاضلة، وإحلال القوانين الوضعية، والنظم غير الدنيوية محلها .. حيث جاء فى المحفل الماسونى الأكبر سنة 1922م ما نصه : "سوف نقوى حرية الضمير، فى الأفراد بكل ما أوتينا من طاقة، وسوف نعلنها حرباً شعواء على العدو الحقيق للبشرية الذى هو الدين" .
يدعى الماسون أن ماسونيتهم فوق الأديان، وأنها عقيدة العقائد، التى لا تعترف بوطنية ولا قومية، لأنها أممية عالمية، تعمل على توحيد العالم تحت رؤيتهم.
ويرى الماسونيون : إن الماسونية تتخذ من النفس الإنسانية معبوداً لها .. ويقولون : إنا لا نكتفى بالإنتصار على المتدينين ومعابدهم، إنما غايتنا الأساسية إبادتهم من الوجود .
ويجهرون بأن الماسونية : ستحل محل الأديان، وأن محافلها ستحل محل المعابد .. حيث يقول أحد الماسون، فى مؤتمر الطلاب الذى انعقد 1865م فى مدينة (لييج) : يجب أن يتغلب الإنسان على الإله، وأن يعلن الحرب عليه .. وأن يخرق السماوات ويمزقها كالأوراق .
والماسونية، منظمة تلمودية صهيونية، تهدف فيما تهدف إلى استعباد اليهود لشعوب الأرض قاطبة.
يقول الحاخام لاكويز : " الماسونية يهودية فى تاريخها، ودرجاتها، وتعاليمها، وكلمات السر فيها، وفى إيضاحاتها .. يهودية من البداية إلى النهاية " .
ومما يؤكد الصلة بين الصهيونية والماسونية، ما جاء فى بروتوكولات حكماء صهيون : " وإلى أن يأتى الوقت الذى نصل فيه إلى السلطة، سنحاول أن ننشىء ونضاعف، خلايا الماسونيين الأحرار، فى جميع أنحاء العالم، وسنجذب إليها كل من يعرف بأنه ذو روح عالية، وهذه الخلايا ستكون الأماكن الرئيسة التى نحصل منها على ما نريد من أخبار، كما أنها ستكون أفضل مراكز للدعاية".
لذا قيل ( الماسونية يهودية أباً وأماً، وصهيونية روحاً ونشاطاً وهدفاً ) .. حيث يعتبر اليهود والماسون أنفسهم معاً الأبناء الروحيين لبناة هيكل سليمان، بعد تدمير المسجد الأقصى.
أعتمدت الماسونية على السرية فى إخفاء حقيقتها وأهدافها، حيث أراد اليهود أن تكون تلك الحركة من جملة الأقنعه التى تتستر مخططاتهم وراءها.
ولا يزال منشأ الماسونية طى الكتمان، بل لغزاً من الألغاز الغامضة .. ولقد كانت منذ تأسيسها تتسم بالسرية، وكانت تسمى القوة الخفية، ثم أخذت فى القرون الأخيرة طابع العلانية، واتخذت من اسم (البنائين الأحرار) لافتة تعمل من خلالها.
ولم يعرف التاريخ البشرى، فئة أقوى تنظيماً من الماسون، ومن دلائل ذلك :
(1) وقوع الكثيرين من زعماء العالم تحت سيطرتهم، حتى صاروا كالدمى فى أيديهم خوفا على مناصبهم وكراسيهم.
(2) انتشار محافلهم الكثيرة فى كل بقاع العالم تقريبا، حيث تستقطب هذه المحافل شخصيات هامة وفى كل المجالات التى تخدم أهدافهم.
(3) امتداد تأثيرهم إلى معظم الجمعيات، والمنظمات الدولية، والمنظمات الشبابية العالمية، بصورة تمكنهم من التحكم فيها وتوجيهها ومن ذلك منظمة الأمم المتحدة بمؤسساتها المختلفة.
(4) تملك الماسونية الكثير من موارد الإقتصاد ووسائل الإنتاج فى العالم.
(5) تنخرط فى التنظيم الماسونى عصابات مسلحة لتنفيذ أعمالها فى تصفية كل من يقف أمام أهدافها ومخططاتها ـ عن قصد أو بغير قصد ـ أو يحاول إفشاء أسرارها.
* * *
الروتاري :
لم يكن للماسونية أن تنتشر وتتغلغل داخل المجتمعات، لو أنها أسفرت عن وجهها الحقيقى، بما يحمله من قبائح ورذائل ومؤامرات، ولاسيما عدائها للدين والقيم والهوية وخاصة داخل المجتمعات الإسلامية.
ومن ثم شرعت هذه المحافل التآمرية، فى اختراق المجتمعات والأوطان، من خلال مجموعة من الأندية والجمعيات التي استطاعت أن تبسط أذنابها، إلى أن اكتسبت صفة العالمية فى سبيل تحقيق أهدافها .. ومن أهم هذه الأندية والجمعيات (الروتارى والليونز) .
والروتارى : كلمة إنجليزية، تعنى الدوران أو المناوبة، وقد جاء هذا الاسم لأن الإجتماعات الروتارية كانت تعقد فى منازل أو مكاتب الأعضاء بالتناوب، ولا زالت الرئاسة تدور فيها بين الأعضاء بالتناوب . وهى إحدى جمعيات الماسونية العالمية، أسسها المحامى الأمريكى، بول هارس سنة 1905 بولاية شيكاغو، ثم امتدت إلى جميع أنحاء العالم .. تم تشكيلها كواجهة تتخفى وراءها الأهداف الماسونية فى استقطاب القوى التى يمكن توظيفها للسيطرة على العالم حسبما ترى التلمودية اليهودية.
بدأت أندية الروتارى فى أمريكا، وانتقلت منها إلى بريطانيا وإلى عدد من الدول الأوروبية، إلى أن أتخذت لها أرضية فى قلب العالم الإسلامى، ومن ثم صار لها فروع فى معظم أنحاء العالم .
وللروتارى نواد في معظم الدول العربية، كمصر والأردن وتونس والجزائر وليبيا والمغرب ولبنان، وتعد بيروت مركز الروتارى فى الشرق الأوسط .. كما عرفت مصر كواحدة من أولى الدول العربية التى ترعرع فيها الروتارى، حيث أنشئ أول ناد بها سنة 1929 .
وتختلف الروتارى عن الماسونية، فى أن قياده الماسونية ورأسها مجهولان، على عكس الروتارى الذى يمكن معرفه أصوله ومؤسسيه .. كما أن الروتارى أحد أذرع الماسونية وليس العكس، ومن ثم فإن الروتارى يخضع للماسونية العالمية وهو أحد مخالبها السامة .
والروتارى وما يماثله من النوادى مثل : الليونز، الكيوانى، أبناء العهد، يعمل فى نطاق المخططات اليهوديه من خلال سيطره الماسون عليها، والذين هم بدورهم مرتبطون باليهودية العالمية نظرياً وعملياً .
وقد اختارت تلك النوادى شارة مميزة لها هى "العجلة المسننة" على شكل ترس ذا أربعة وعشرين سنًا، باللونين الذهبى والأزرق، وداخل محيط العجلة المسننة تتحدد ستة نقاط ذهبية. كل نقطتين متقابلتين تشكلان قطرًا داخل دائرة الترس بما يساوى ثلاثة أقطار متقطعة فى المركز وبتوصيل نقطة البدء لكل قطر من الأقطار الثلاثة بنهاية القطرين الآخرين تتشكل النجمة السداسية تحتضنها كلمتى "روتارى" و"عالمى" باللغة الإنجليزية .
أما اللونان الذهبى والأزرق فهما من ألوان اليهود المقدسة التى يزينون بها أسقف أديرتهم وهيكلهم ومحافلهم الماسونية، وهما اليوم لونا علم "دول السوق الأوروبية المشتركة".
تتظاهر أندية الروتارى بالعمل الإنسانى، داخل المجتمعات الإسلامية .. وتنتقى أعضاءها من ذوى المناصب، والشخصيات المرموقة، يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار، ويقيمون المحافل للتجمع والتخطيط .. وهذه الجماعات لا تسفر عن وجهها الصريح القبيح إلا في المجتمعات الغربية، وعندما تحاول أن تجد موطئ قدم لها في دول عربية أو اسلامية، فإنها تتقنع بأقنعة بريئة فى ظاهرها .. والمحصلة النهائية هي صرف الإنتباه إلى قضايا ثانوية، حتى يتفرغ زعماء هذه الجمعيات للمهام السرية الأخطر والأهم! .
* * *
الليونز :
أحد الأندية ذات الطابع الإجتماعى فى الظاهر، لكنها لا تعدو أن تكون واحده من المنظمات العالمية التابعة للماسونية .. ولليونز نواد فى أمريكا وأوروبا وكثير من بلدان العالم، ومركزه الرئيس فى (أوك بروك) بولاية الينوى فى الولايات المتحدة الأمريكية .
ويتجلى النشاط الظاهرى لليونز فى : الدعوة إلى الإخاء والحرية والمساواه، وتنمية روح الصداقة بين الأفراد بعيداً عن الروابط العقيدية، والإهتمام بالرفاهية الإجتماعية .
لا يستطيع أى شخص أن يقدم طلب إنتساب إلى الليونز، وإنما هم الذين يرشحونه ويعرضون عليه ذلك .
ومعنى كلمة (الليونز) هو حراس الهيكل ـــ فى إشارة إلى الهدف الماسونى الأكبر المتمثل فى بنلء هيكل سليمان ـــ .. وهذه الأندية تضم فى الغالب مؤيدين لمعاهدة كامب ديفيد التى أبرمها السادات مع العدو الصهيونى، وتتخفى أندية الليونز والروتارى وراء الأنشطة الإجتماعية لإستقطاب المفكرين والذين يرغبون فى أداء عمل تطوعى يخدم المجتمع أو حتى الوجاهة الإجتماعية .
فالمحافل الماسونية، وأندية الروتارى والليونز، كان وراء دعمها وترويجها الصهيونية العالمية التى استهدفت جذب صفوة المجتمع من الشخصيات العامة والاجتماعية ورجال الأعمال والإدارة.
حكم الأنتماء إلى الأندية الماسونية :
أصدر المجمع الفقهى، بمكة المكرمة، فى دورته الأولى العاشر من رمضان عام 1398هجرى الموافق 15/7/1978 م، بياناً عالمياً أكد فيه ـــ بعد دراسة وافية ـــ أن مبادىء حركات الماسونية والليونز والروتارى، تتناقض كلياً مع مبادىء وقواعد الإسلام.
وجاء فى البيان فتوى بتكفير كل من يشترك فى هذه الأندية بشرط علمه بحقيقتها، وأهدافها ومخالفتها للإسلام، مع الإعتقاد بصحة معتقداتهم والعمل بها ولها .. يراجع فى ذلك الموسوعة الميسرة : ص434
* * *
كما أصدرت لجنة الفتوي بالأزهر الشريف، بياناً بشأن الماسونية والأندية التابعة لها، مثل الليونز والروتاري، وذلك رداً علي سؤال مكتوب جاء فيه : " يحرم علي المسلمين أن ينتسبوا لأندية هذا شأنها، وواجب المسلم ألا يكون إمعة يسير وراء كل داع وناد بل واجبه أن يمتثل لأمر رسول الله صلي الله عليه وسلم حيث يقول: "لا يكن أحدكم إمعة يقول: إن أحسن الناس أحسنت، وإن أساءوا أسأت، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا، وإن أساءوا أن تجتنبوا إساءاتهم"، وواجب المسلم أن يكون يقظاً لا يغرر به، وأن يكون للمسلمين أنديتهم الخاصة بهم، ولها مقاصدها وغاياتها العلنية، فليس في الاسلام ما نخشاه، ولا ما نخفيه والله أعلم.
شبه اليهود حكومتهم الخفية، بالأفعى السامة، التى ذيلها فى فلسطين، وتحرك رأسها لتخرب العالم، منذ خراب هيكل سليمان عام 70 م، ولا يعود الرأس للإلتقاء بالذنب إلا بعد تدمير العالم، والتربع على أنقاضه تحت حكم ملك يهودى يحكم العالم من القدس .
ولما كانت الحكومة اليهودية لا تزال فى جحرها، وغير قادرة على التحكم فى مصائر الشعوب والحكومات، ما دام هناك دين وأخلاق، فقد كان من أهم أعمال تلك الحكومة، القضاء على الدين والأخلاق لدى شعوب العالم .. وكانت الماسونية هى رأس الحربى فى هذا الدور.
والماسونية : إشتقاق لغوى من الكلمه الفرنسية (Macon) ومعناها (البناء) والماسونية تقابلها
(Maconneries) أى البناؤون الأحرار .. وفى الإنجليزية : (Free-mason) (البناؤون الأحرار).
وهى منظمة يهودية، سرية، ذات تنظيم عالمى، قامت أساساً لخدمة المبادىء الصهيونية، وتهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم، من خلال نشر الإلحاد، وتعميم الإباحية والفساد، وذلك بالتستر ـــ داخل المجتمعات الإسلامية ـــ خلف شعارات خداعة مثل " الحرية والإخاء والمساواة والإنسانية " .
والماسونية من أقدم الجمعيات السرية التى عرفتها البشرية على الإطلاق .. إلا أن منشؤها مازال غامضاً ومجهولاً، وغايتها الحقيقية، مازالت سراً حتى على معظم أعضائها أنفسهم .
تهدف الماسونية إلى القضاء على الأديان، والأخلاق الفاضلة، وإحلال القوانين الوضعية، والنظم غير الدنيوية محلها .. حيث جاء فى المحفل الماسونى الأكبر سنة 1922م ما نصه : "سوف نقوى حرية الضمير، فى الأفراد بكل ما أوتينا من طاقة، وسوف نعلنها حرباً شعواء على العدو الحقيق للبشرية الذى هو الدين" .
يدعى الماسون أن ماسونيتهم فوق الأديان، وأنها عقيدة العقائد، التى لا تعترف بوطنية ولا قومية، لأنها أممية عالمية، تعمل على توحيد العالم تحت رؤيتهم.
ويرى الماسونيون : إن الماسونية تتخذ من النفس الإنسانية معبوداً لها .. ويقولون : إنا لا نكتفى بالإنتصار على المتدينين ومعابدهم، إنما غايتنا الأساسية إبادتهم من الوجود .
ويجهرون بأن الماسونية : ستحل محل الأديان، وأن محافلها ستحل محل المعابد .. حيث يقول أحد الماسون، فى مؤتمر الطلاب الذى انعقد 1865م فى مدينة (لييج) : يجب أن يتغلب الإنسان على الإله، وأن يعلن الحرب عليه .. وأن يخرق السماوات ويمزقها كالأوراق .
والماسونية، منظمة تلمودية صهيونية، تهدف فيما تهدف إلى استعباد اليهود لشعوب الأرض قاطبة.
يقول الحاخام لاكويز : " الماسونية يهودية فى تاريخها، ودرجاتها، وتعاليمها، وكلمات السر فيها، وفى إيضاحاتها .. يهودية من البداية إلى النهاية " .
ومما يؤكد الصلة بين الصهيونية والماسونية، ما جاء فى بروتوكولات حكماء صهيون : " وإلى أن يأتى الوقت الذى نصل فيه إلى السلطة، سنحاول أن ننشىء ونضاعف، خلايا الماسونيين الأحرار، فى جميع أنحاء العالم، وسنجذب إليها كل من يعرف بأنه ذو روح عالية، وهذه الخلايا ستكون الأماكن الرئيسة التى نحصل منها على ما نريد من أخبار، كما أنها ستكون أفضل مراكز للدعاية".
لذا قيل ( الماسونية يهودية أباً وأماً، وصهيونية روحاً ونشاطاً وهدفاً ) .. حيث يعتبر اليهود والماسون أنفسهم معاً الأبناء الروحيين لبناة هيكل سليمان، بعد تدمير المسجد الأقصى.
أعتمدت الماسونية على السرية فى إخفاء حقيقتها وأهدافها، حيث أراد اليهود أن تكون تلك الحركة من جملة الأقنعه التى تتستر مخططاتهم وراءها.
ولا يزال منشأ الماسونية طى الكتمان، بل لغزاً من الألغاز الغامضة .. ولقد كانت منذ تأسيسها تتسم بالسرية، وكانت تسمى القوة الخفية، ثم أخذت فى القرون الأخيرة طابع العلانية، واتخذت من اسم (البنائين الأحرار) لافتة تعمل من خلالها.
ولم يعرف التاريخ البشرى، فئة أقوى تنظيماً من الماسون، ومن دلائل ذلك :
(1) وقوع الكثيرين من زعماء العالم تحت سيطرتهم، حتى صاروا كالدمى فى أيديهم خوفا على مناصبهم وكراسيهم.
(2) انتشار محافلهم الكثيرة فى كل بقاع العالم تقريبا، حيث تستقطب هذه المحافل شخصيات هامة وفى كل المجالات التى تخدم أهدافهم.
(3) امتداد تأثيرهم إلى معظم الجمعيات، والمنظمات الدولية، والمنظمات الشبابية العالمية، بصورة تمكنهم من التحكم فيها وتوجيهها ومن ذلك منظمة الأمم المتحدة بمؤسساتها المختلفة.
(4) تملك الماسونية الكثير من موارد الإقتصاد ووسائل الإنتاج فى العالم.
(5) تنخرط فى التنظيم الماسونى عصابات مسلحة لتنفيذ أعمالها فى تصفية كل من يقف أمام أهدافها ومخططاتها ـ عن قصد أو بغير قصد ـ أو يحاول إفشاء أسرارها.
* * *
الروتاري :
لم يكن للماسونية أن تنتشر وتتغلغل داخل المجتمعات، لو أنها أسفرت عن وجهها الحقيقى، بما يحمله من قبائح ورذائل ومؤامرات، ولاسيما عدائها للدين والقيم والهوية وخاصة داخل المجتمعات الإسلامية.
ومن ثم شرعت هذه المحافل التآمرية، فى اختراق المجتمعات والأوطان، من خلال مجموعة من الأندية والجمعيات التي استطاعت أن تبسط أذنابها، إلى أن اكتسبت صفة العالمية فى سبيل تحقيق أهدافها .. ومن أهم هذه الأندية والجمعيات (الروتارى والليونز) .
والروتارى : كلمة إنجليزية، تعنى الدوران أو المناوبة، وقد جاء هذا الاسم لأن الإجتماعات الروتارية كانت تعقد فى منازل أو مكاتب الأعضاء بالتناوب، ولا زالت الرئاسة تدور فيها بين الأعضاء بالتناوب . وهى إحدى جمعيات الماسونية العالمية، أسسها المحامى الأمريكى، بول هارس سنة 1905 بولاية شيكاغو، ثم امتدت إلى جميع أنحاء العالم .. تم تشكيلها كواجهة تتخفى وراءها الأهداف الماسونية فى استقطاب القوى التى يمكن توظيفها للسيطرة على العالم حسبما ترى التلمودية اليهودية.
بدأت أندية الروتارى فى أمريكا، وانتقلت منها إلى بريطانيا وإلى عدد من الدول الأوروبية، إلى أن أتخذت لها أرضية فى قلب العالم الإسلامى، ومن ثم صار لها فروع فى معظم أنحاء العالم .
وللروتارى نواد في معظم الدول العربية، كمصر والأردن وتونس والجزائر وليبيا والمغرب ولبنان، وتعد بيروت مركز الروتارى فى الشرق الأوسط .. كما عرفت مصر كواحدة من أولى الدول العربية التى ترعرع فيها الروتارى، حيث أنشئ أول ناد بها سنة 1929 .
وتختلف الروتارى عن الماسونية، فى أن قياده الماسونية ورأسها مجهولان، على عكس الروتارى الذى يمكن معرفه أصوله ومؤسسيه .. كما أن الروتارى أحد أذرع الماسونية وليس العكس، ومن ثم فإن الروتارى يخضع للماسونية العالمية وهو أحد مخالبها السامة .
والروتارى وما يماثله من النوادى مثل : الليونز، الكيوانى، أبناء العهد، يعمل فى نطاق المخططات اليهوديه من خلال سيطره الماسون عليها، والذين هم بدورهم مرتبطون باليهودية العالمية نظرياً وعملياً .
وقد اختارت تلك النوادى شارة مميزة لها هى "العجلة المسننة" على شكل ترس ذا أربعة وعشرين سنًا، باللونين الذهبى والأزرق، وداخل محيط العجلة المسننة تتحدد ستة نقاط ذهبية. كل نقطتين متقابلتين تشكلان قطرًا داخل دائرة الترس بما يساوى ثلاثة أقطار متقطعة فى المركز وبتوصيل نقطة البدء لكل قطر من الأقطار الثلاثة بنهاية القطرين الآخرين تتشكل النجمة السداسية تحتضنها كلمتى "روتارى" و"عالمى" باللغة الإنجليزية .
أما اللونان الذهبى والأزرق فهما من ألوان اليهود المقدسة التى يزينون بها أسقف أديرتهم وهيكلهم ومحافلهم الماسونية، وهما اليوم لونا علم "دول السوق الأوروبية المشتركة".
تتظاهر أندية الروتارى بالعمل الإنسانى، داخل المجتمعات الإسلامية .. وتنتقى أعضاءها من ذوى المناصب، والشخصيات المرموقة، يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار، ويقيمون المحافل للتجمع والتخطيط .. وهذه الجماعات لا تسفر عن وجهها الصريح القبيح إلا في المجتمعات الغربية، وعندما تحاول أن تجد موطئ قدم لها في دول عربية أو اسلامية، فإنها تتقنع بأقنعة بريئة فى ظاهرها .. والمحصلة النهائية هي صرف الإنتباه إلى قضايا ثانوية، حتى يتفرغ زعماء هذه الجمعيات للمهام السرية الأخطر والأهم! .
* * *
الليونز :
أحد الأندية ذات الطابع الإجتماعى فى الظاهر، لكنها لا تعدو أن تكون واحده من المنظمات العالمية التابعة للماسونية .. ولليونز نواد فى أمريكا وأوروبا وكثير من بلدان العالم، ومركزه الرئيس فى (أوك بروك) بولاية الينوى فى الولايات المتحدة الأمريكية .
ويتجلى النشاط الظاهرى لليونز فى : الدعوة إلى الإخاء والحرية والمساواه، وتنمية روح الصداقة بين الأفراد بعيداً عن الروابط العقيدية، والإهتمام بالرفاهية الإجتماعية .
لا يستطيع أى شخص أن يقدم طلب إنتساب إلى الليونز، وإنما هم الذين يرشحونه ويعرضون عليه ذلك .
ومعنى كلمة (الليونز) هو حراس الهيكل ـــ فى إشارة إلى الهدف الماسونى الأكبر المتمثل فى بنلء هيكل سليمان ـــ .. وهذه الأندية تضم فى الغالب مؤيدين لمعاهدة كامب ديفيد التى أبرمها السادات مع العدو الصهيونى، وتتخفى أندية الليونز والروتارى وراء الأنشطة الإجتماعية لإستقطاب المفكرين والذين يرغبون فى أداء عمل تطوعى يخدم المجتمع أو حتى الوجاهة الإجتماعية .
فالمحافل الماسونية، وأندية الروتارى والليونز، كان وراء دعمها وترويجها الصهيونية العالمية التى استهدفت جذب صفوة المجتمع من الشخصيات العامة والاجتماعية ورجال الأعمال والإدارة.
حكم الأنتماء إلى الأندية الماسونية :
أصدر المجمع الفقهى، بمكة المكرمة، فى دورته الأولى العاشر من رمضان عام 1398هجرى الموافق 15/7/1978 م، بياناً عالمياً أكد فيه ـــ بعد دراسة وافية ـــ أن مبادىء حركات الماسونية والليونز والروتارى، تتناقض كلياً مع مبادىء وقواعد الإسلام.
وجاء فى البيان فتوى بتكفير كل من يشترك فى هذه الأندية بشرط علمه بحقيقتها، وأهدافها ومخالفتها للإسلام، مع الإعتقاد بصحة معتقداتهم والعمل بها ولها .. يراجع فى ذلك الموسوعة الميسرة : ص434
* * *
كما أصدرت لجنة الفتوي بالأزهر الشريف، بياناً بشأن الماسونية والأندية التابعة لها، مثل الليونز والروتاري، وذلك رداً علي سؤال مكتوب جاء فيه : " يحرم علي المسلمين أن ينتسبوا لأندية هذا شأنها، وواجب المسلم ألا يكون إمعة يسير وراء كل داع وناد بل واجبه أن يمتثل لأمر رسول الله صلي الله عليه وسلم حيث يقول: "لا يكن أحدكم إمعة يقول: إن أحسن الناس أحسنت، وإن أساءوا أسأت، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا، وإن أساءوا أن تجتنبوا إساءاتهم"، وواجب المسلم أن يكون يقظاً لا يغرر به، وأن يكون للمسلمين أنديتهم الخاصة بهم، ولها مقاصدها وغاياتها العلنية، فليس في الاسلام ما نخشاه، ولا ما نخفيه والله أعلم.
__________________
ahmedakari- مشرف متميز
- عدد المساهمات : 96
نقاط : 5097
تاريخ التسجيل : 20/01/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة يناير 24, 2014 2:53 am من طرف rateeb z salha
» 'نيويورك تايمز': واشنطن ترى أن الملوك في الشرق الأوسط سيحافظون على مناصبهم وأرجحية السقوط للرؤساء
الجمعة يناير 10, 2014 9:03 am من طرف rateeb z salha
» تعالي الاصوات المطالبة بقيام ملكية دستورية بالسعودية... وقلق رسمي من امتداد الاحتجاجات بالعالم العربي للمملكة
الجمعة يناير 10, 2014 8:53 am من طرف rateeb z salha
» :::::: ماهي الماسونيه ؟ :::::::
الجمعة يناير 10, 2014 8:36 am من طرف rateeb z salha
» معاهدة التطبيع مع اسرائيل تفاصيل مثيرة لم تقرأها من قبل!!
الجمعة يناير 10, 2014 8:16 am من طرف rateeb z salha
» معنى كلمه بيبسى؟؟؟؟؟؟
الثلاثاء نوفمبر 26, 2013 7:40 am من طرف rateeb z salha
» طــــــــــــــــــــيرسمعته!!!!
الأحد نوفمبر 24, 2013 8:59 am من طرف rateeb z salha
» السلاح النووي الإسرائيلي... خيار شمشون
الجمعة نوفمبر 22, 2013 5:32 pm من طرف rateeb z salha
» وائل الخلف : دراسات في فكر معمر القذافي ! القذافي دليل قاطع على انعدام الوعي لدى الشعوب العربية !!
الأربعاء نوفمبر 20, 2013 5:05 pm من طرف rateeb z salha
» شذوذ العلماء ...!!!؟
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 5:34 pm من طرف rateeb z salha
» الهدوء الجذاب ..!!!
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 5:28 pm من طرف rateeb z salha
» ---من أنا ؟---هام جدّا نصيحة أن تُتِموا قراءة هذا المقال
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 5:19 pm من طرف rateeb z salha
» قراءة في تاريخ القضية الفلسطينية منذ وعد بلفور الى اليوم
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 9:48 am من طرف rateeb z salha
» ::::من بنى الأزهر الشريف::::
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 9:34 am من طرف rateeb z salha
» وفاة عبدالحليم خدام في باريس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 9:22 am من طرف rateeb z salha
» ثروات الديكتاتوريين , ثروة القذافي 82 مليار دولار وبن علي 5 مليار (نقطه في بحر القذافي)
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 9:15 am من طرف rateeb z salha
» هام جدا ... هام جدا ... أقرأ هذا الموضوع للضرورة
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 9:03 am من طرف rateeb z salha
» خمينية ايران وثورات العرب !!!!!!!!!!!!!!
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 12:23 am من طرف rateeb z salha
» مايدور في الآفق00000
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 12:09 am من طرف rateeb z salha
» المكانة الاجتماعية للمعلم في المجتمع المعاصر
الإثنين نوفمبر 11, 2013 11:51 pm من طرف rateeb z salha
» إسرائيل تأسف لرحيل "زين العابدين" وتصفه بأكبر الداعمين لسياستها "سراً" فى المنطقة.. والتليفزيون الإسرائيلى يصف هروبه بـ "دراما" سطرها التاريخ.. وصحف تل أبيب: بعض الرؤساء العرب ينتظرون مصير بن على
الإثنين نوفمبر 11, 2013 9:10 am من طرف rateeb z salha
» ثعلب اليمن...الى اين!!!!!
السبت نوفمبر 09, 2013 7:12 am من طرف rateeb z salha
» عاملة منازل تتعرض للحرق من قبل كفيلها بالمكواة الكهربائية
السبت نوفمبر 09, 2013 7:04 am من طرف rateeb z salha
» الوليد بن طلال .. يحـذر!
السبت نوفمبر 09, 2013 7:00 am من طرف rateeb z salha
» دعاء ابكى الشيطان
الجمعة نوفمبر 08, 2013 3:24 am من طرف rateeb z salha
» ليكم إلبعض الغرائب عن أسرار جمال المرأة، من العصور القديمة
الجمعة نوفمبر 08, 2013 3:04 am من طرف rateeb z salha
» ما مصير الأمة العربية!!!!
الثلاثاء نوفمبر 05, 2013 3:38 pm من طرف rateeb z salha
» اشرف المقداد يعرض معلومات بمئة الف دولار عن الثوره السوريه
الخميس مايو 31, 2012 12:33 am من طرف Admin
» الفرق بين اقتصاد ايران ودول الخليج
الأحد مارس 04, 2012 12:11 am من طرف سعد الدهان
» لتجنب الافلاس.. صاحب مقهى يعطي لزبائنه حرية تحديد السعر!
الأحد مارس 04, 2012 12:03 am من طرف سعد الدهان
» قراءة مؤثرة
السبت مارس 03, 2012 11:55 pm من طرف سعد الدهان
» الحجامة والاحاديث الصحيحة عليها
الجمعة فبراير 24, 2012 7:51 am من طرف سعد الدهان
» المفهوم الحقيقي للديمقراطية في ظل أحكام الشريعة الإسلامية
الخميس فبراير 16, 2012 3:33 am من طرف سعد الدهان
» سبحان الله العظيم هذا من أعجب ما قرأت في الإنترنت!! عجيب !!!
الأحد فبراير 12, 2012 6:15 am من طرف سعد الدهان
» الاتحاد الأوربي يدين موجة الاعتقالات وأحكام الإعدام في إيران كاترين اشتون
الجمعة فبراير 03, 2012 4:03 am من طرف علي قاسمي
» مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة: سكان أشرف «طالبو اللجوء» رسميًا وحالتهم مثار قلق
الجمعة فبراير 03, 2012 4:02 am من طرف علي قاسمي
» النظام الإيراني يطلب من الأسد تحرير أفراد حرسه بقصف حمص
الإثنين يناير 30, 2012 5:31 am من طرف علي قاسمي
» رسالة 89 نائبًا أمريكيًا إلى أوباما دعمًا للعقوبات المفروضة على النظام الإيراني
الإثنين يناير 30, 2012 5:30 am من طرف علي قاسمي
» حفل تأبين للمجاهدين الشهيدين في طهران في ذكرى استشهادهما
الإثنين يناير 30, 2012 5:29 am من طرف علي قاسمي
» مؤتمر في برلين تحت شعار «الحماية الدولية لسكان مدينة أشرف» بخطاب الرئيسة رجوي
الإثنين يناير 30, 2012 5:28 am من طرف علي قاسمي
» اللجنة الدولية للبحث عن العدالة تحذر الامم المتحدة من اقامة الحكومة العراقية سجنا لسكان اشرف في معسكر ليبرتي
الإثنين يناير 23, 2012 9:36 pm من طرف علي قاسمي
» السيدة رجوي ترحب بقرار مجلس وزراء الاتحاد الأوربي مطالبة بالتنفيذ العاجل للعقوبات الشاملة المفروضة على النظام الإيراني
الإثنين يناير 23, 2012 9:34 pm من طرف علي قاسمي
» الاتحاد الأوروبي .. العقوبات الإضافية تستهدف مصادر تمويل البرنامج النووي
الأحد يناير 22, 2012 4:57 am من طرف علي قاسمي
» المجلس الوطني للمقاومة الايرانية يؤيد فرض عقوبات جديدة على ايران
الأحد يناير 22, 2012 4:56 am من طرف علي قاسمي
» دعوة بباريس لتأمين معسكر أشرف الجزيرة نت
الأحد يناير 22, 2012 4:55 am من طرف علي قاسمي
» لجنة قمع أشرف في رئاسة الوزراء العراقية تمتنع منذ 3 أسابيع من تسليم جثة السيدة «زهراء حسيني مهر صفة» بعد وفاتها في مستشفى ببغداد
الأربعاء يناير 18, 2012 6:37 pm من طرف علي قاسمي
» الأمير تركي الفيصل: على القيادة الإيرانية الكف عن التدخل في شؤون دول الخليج الداخلية الأمير تركي الفيصل
الأربعاء يناير 18, 2012 6:36 pm من طرف علي قاسمي
» تشديدا للحصار على أشرف
الأربعاء يناير 18, 2012 6:34 pm من طرف علي قاسمي
» إيران تدعو السعودية إلى مراجعة تعهدها بزيادة إنتاجها النفطي
الأربعاء يناير 18, 2012 6:33 pm من طرف علي قاسمي
» محاميا وحقوقيا يطالبون بالغاء نقل سكان معسكر اشرف الى مخيم
الأربعاء يناير 18, 2012 6:30 pm من طرف علي قاسمي
» اللجنة العربية الإسلامية للدفاع عن أشرف: الحكومة العراقية تعمل لجعل مخيم ليبرتي سجناً لسكّان أشرف سيد احمد غزالي رئيس اللجنة العربية الإسلامية للدفاع عن أشرف ورئيس الحكومة الجزائرية الأسبق
الخميس يناير 12, 2012 9:56 pm من طرف علي قاسمي
» وكالة أنباء «هيرانا» الإخباري الإيراني 9/1/2012
الخميس يناير 12, 2012 9:55 pm من طرف علي قاسمي
» لجنة قمع أشرف في رئاسة الوزراء العراقية تمتنع منذ 3 أسابيع من تسليم جثة السيدة «زهراء حسيني مهر صفة» بعد وفاتها في مستشفى ببغداد
الثلاثاء يناير 10, 2012 8:45 am من طرف علي قاسمي
» وزير الخارجية الهولندية: المشروع النووي للنظام الإيراني هو أكبر قلق للمجتمع الدولي وزير الخارجية الهولندي أوري روزن تال
الثلاثاء يناير 10, 2012 8:44 am من طرف علي قاسمي
» مقتطفات من كلمات متكلمين أمام مؤتمر باريس الدولي دفاعًا عن أشرف اعتيادي
الثلاثاء يناير 10, 2012 8:43 am من طرف علي قاسمي
» مؤتمر باريس - ازمة أشرف الإنسانيه
الثلاثاء يناير 10, 2012 8:42 am من طرف علي قاسمي
» فی الأیام الأولی من العام المیلادی الجدید إعدام 23 سجينًا ووضع 11 آخرين على عتبة الإعدام في إيران
الجمعة يناير 06, 2012 4:20 am من طرف علي قاسمي
» اتفاق مبدئي أوروبي لحظر شراء النفط الإيراني الشرق الاوسط 5/1/2012
الجمعة يناير 06, 2012 4:16 am من طرف علي قاسمي
» ماذا تفعل إيران في العراق؟ إبراهيم الزبيدي
الخميس يناير 05, 2012 5:13 am من طرف علي قاسمي
» لماذا مصرين على استهداف مخيم اشرف زينب أمين السامرائي
الخميس يناير 05, 2012 5:12 am من طرف علي قاسمي
» 20120103 - DENGUBAS هةوالَ ----
الخميس يناير 05, 2012 5:11 am من طرف علي قاسمي
» السيدة رجوي تشيد بالتعامل الإنساني للوزيرة كلينتون مع أمن وسلامة سكان أشرف وتعرب عن شكرها لمساعي الأمين العام للأمم المتحدة وممثله الخاص والمفوض السامي للاجئين والبارونة إشتون
السبت ديسمبر 31, 2011 7:56 pm من طرف علي قاسمي
» احمد العلواني يصف قصف مخيم أشرف بصواريخ كاتيوشا بأنه «تصرف لاأخلاقي» بغداد ـ نينا
السبت ديسمبر 31, 2011 7:55 pm من طرف علي قاسمي
» 400 من سكان أشرف يعلنون للممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة وممثل السفارة الأمريكية عن استعدادهم للانتقال إلى مخيم ليبرتي بسياراتهم وممتلكاتهم المنقولة يوم 30 كانون الأول
السبت ديسمبر 31, 2011 7:54 pm من طرف علي قاسمي
» بيان 187- رؤية النظام الإيراني في إخراج مجاهدي خلق احتلال مخيم أشرف – بيان رقم 187
الإثنين ديسمبر 26, 2011 6:15 pm من طرف علي قاسمي
» بيان 189-الهدف من إطلاق صواريخ كاتيوشا على أشرف احتلال مخيم أشرف – بيان رقم 189
الإثنين ديسمبر 26, 2011 6:14 pm من طرف علي قاسمي
» عاجل جدا..أميركا تدعم حلا لمعسكر أشرف الجزيرة نت 26/12/2011
الإثنين ديسمبر 26, 2011 6:13 pm من طرف علي قاسمي
» عاجل عاجل العمل المستعجل - بيان العفو الدولية حول النقل من أشرف
السبت ديسمبر 24, 2011 6:34 pm من طرف علي قاسمي
» بارزاني: مذكرة اعتقال الهاشمي قرار سياسي ومبادرة لعقد اجتماع للكتل السياسية مسعود بارزانی رئیس إقلیم کردستان العراق
السبت ديسمبر 24, 2011 6:31 pm من طرف علي قاسمي
» لجنة قمع أشرف في رئاسة الوزراء العراقية تمتنع منذ 3 أسابيع من تسليم جثة السيدة «زهراء حسيني مهر صفة» بعد وفاتها في مستشفى ببغداد مجاهدة الشعب «زهراء حسینی مهر صفة»
السبت ديسمبر 24, 2011 6:30 pm من طرف علي قاسمي