عدد زوار الموقع لهذا اليوم
.: عدد زوار الموقع اليوم :.
مواضيع مماثلة
بحـث
ads
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 823 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو jomard فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1752 مساهمة في هذا المنتدى في 1510 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
علي قاسمي - 883 | ||||
Admin - 370 | ||||
غضب الصحراء - 217 | ||||
ahmedakari - 96 | ||||
Iman - 79 | ||||
سعد الدهان - 62 | ||||
rateeb z salha - 27 | ||||
انوثة ناعمة - 26 | ||||
حمدالزئـــــــر - 19 | ||||
shadia - 16 |
المواضيع الأخيرة
حماس لا تريد المصالحة
صفحة 1 من اصل 1
حماس لا تريد المصالحة
كشفت وثائق سرية أمريكية نشرت في موقع “ويكيليكس” كشف موقع “ويكيليكس” استعداد قيادة حركة حماس الاعتراف بإسرائيل وذلك حسب رئيس وزراء قطر ووزير خارجيتها الشيخ حمد بن جاسم.
وبحسب ما نقل موقع “قضايا مركزية” العبري الأربعاء 1/12/2010، فقد اكد الشيخ حمد جاسم في لقاء مع عضو مجلس الشيوخ الامريكي جون كيري بداية هذا العام انه يوجد فرق بين قيادة حماس في قطاع غزة والقيادة في دمشق، مع تأكيده انه يوجد اتفاق بين القيادتين على القضايا المركزية، وكلا القيادتين لديها الاستعداد للتوصل الى اتفاق مع اسرائيل والاعتراف بها، ولكن تسعى ان تختار بعناية الوقت المناسب، دون ان يؤثر ذلك على حجم التأييد الذي تتمتع به وسط الشعب الفلسطيني، خاصة ان قاعدة حركة حماس غير جاهزة حتى الان لمثل هذه الخطوة.
ووفقا لوثيقة سرية اخرى نشرها موقع “ويكيليكس” فان وزير الجيش الاسرائيلي ايهود باراك زعم أنه تشاور مع مصر وفتح قبل عملية الرصاص المصبوب عما إذا كانوا على استعداد لتولي السيطرة على قطاع غزة اذا هزمت حماس لكن باراك تلقى رفضا على ذلك العرض.
وللتذكير كان رد القيادة والرئيس محمود عباس قبل شن العدوان على غزة، قال: إن إسرائيل تعد لعدوان على غزة، وآنذاك طالب الرئيس قيادة حركة حماس بوقف إطلاق الصواريخ من قطاع غزة، وقال: ‘توقفوا عنها ولا تعطوا ذريعة لإسرائيل’.
وهذا ما أعلن عنه في الوثائق يثبت من جديد أن القيادة والرئيس محمود عباس وقفت ضد هذا العدوان على شعبنا في القطاع.
وفيما يتعلق بالضغوط الأميركية لعدم إتمام المصالحة فلقد ذكر نمر حماد المستشار السياسي للرئيس محمود عباس: إن هذا الكلام صحيح، وفعلا الرئيس محمود عباس قال: جرى اتصال من الإدارة الأميركية، وطلبت عدم توقيع الورقة المصرية، وقالت إذا وقعتم فسيفرض الكونغرس الأميركي مقاطعه اقتصادية، وكان جواب الرئيس أن الوحدة الوطنية أهم من أي دعم مالي أو اقتصادي، ونحن ذهبنا إلى القاهرة ووقعنا الورقة المصرية.
وبالتزامن مع نشر هذه الوثائق صرح قيادي من “حماس” بان الخلاف مع “فتح” هو في الاصول وليس الفروع.
ان حجم الخلاف بات معروفا بان “حماس” تفتقد الارادة ولا ترغب في المصالحة، لذلك لم تنجح جهود المصالحة التي بذلت وما زالت تبذل. واذا كان صحيحا كما تدعي “حماس” بان خلافها سياسي وعقائدي مع حركة “فتح”، فلماذا وافقت على الدخول في الانتخابات الفلسطينية تحت مظلة اوسلو، وكذلك عندما بادرت مصر برعاية حوار وطني واسع لرأب الصدع الفلسطيني في عام 2002. غير أنه بعد أكثر من أربع سنوات تحركت فيها مصر بغطاء عربي، وشاركتها السعودية بجهد كبير أسفر عن اتفاق بين “فتح” و”حماس” في مكة في فبراير 2007، تحول الصدع إلى انهيار كامل بعد انقلاب “حماس” على الشرعية الفلسطينية في قطاع غزة في يونيو 2007.
وبعد مرور اكثر من ثلاث سنوات على الانقلاب الاسود، ما زالت “حماس” تختطف قطاع غزة، وتمعن في غيها بحق الوطنيين والمواطنين الفلسطينيين في غزة.
ان خلاف “حماس” ليس مع “فتح”، ولكن حماس تعتبر نفسها البديل الاجدر بالتمثيل والتفاوض، فخلافها مع المشروع الوطني الفلسطيني، الذي تمثله منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
ان ما تقوم به “حماس” من قتل وتدمير وتنكيل ومنع من السفر بحق ابناء “فتح”، انما
هو الا مؤشر واضح لرغبة حمساوية في الهروب من استحقاق المصالحة، لانها باختصار قد اجلت المصالحة الى اجل غير مسمى.
كان ذلك واضحا قبل جولتي الحوار بين “فتح” و “حماس” اللتين عقدتا في دمشق من العام الجاري. لكنه كان جليا بعدهما. فقد تأكد ان المشكلة ليست في رعاية مصر لهدا الحوار، ولا في الورقة التي طرحتها، ولقد وقعت “فتح” عليها، وشنت “حماس” هجوما شديدا عليها، استجابة للضغوط الاقليمية.
ولم يكن التفاؤل الذي ظهر في أعقاب الجولة الأولى التي استضافتها دمشق في الأسبوع الأخير من سبتمبر الماضي إلا سراباً. فما بدا أنه تقدم كبير في تلك الجولة لم يكن إلا نتيجة عدم الخوض في المعضلة الرئيسية وهي الملف الأمني.
لذلك كان الحديث في نهاية الجولة الأولى عن اتفاق على جميع نقاط المصالحة باستثناء واحدة غير ذي معنى. فهذه النقاط تتعلق بمسائل إجرائية لا يصعب الاتفاق عليها في أي وقت، مثلما يسهل النكوص عن هذا الاتفاق قبل أن يجف مداده. كما أن معظمها يتعلق بقضية الانتخابات، سواء اللجنة التي تشرف عليها أو المحكمة التي تنظر في طعونها أو الموعد الذي تجرى فيه. ولم تكن هذه هي المشكلة في أي وقت، بدليل أن انتخابات عام 2006 أجريت في عز الخلاف، وأن الاتفاق على إجراءاتها كان سهلاً.
لذلك كانت النقطة الباقية، وهي “اللجنة الأمنية العليا التي تُكلف بإعادة بناء وهيكلة أجهزة الأمن” هي موطن الداء. وما الخلاف على هذه اللجنة، والملف الأمني في مجمله، إلا نتيجة أن “حماس” باتت تتعامل مع الوضع الراهن باعتباره نهائياً أو على الأقل مستمراً إلى أجل غير مسمى.
فلقد أعلنت السلطة الفلسطينية اعتقال خلية “حمساوية” قامت بالتخطيط لاغتيال محافظ نابلس، ومسلسل الاعتقالات الحزبية منذ منتصف حزيران 2007 الأسود ،حيث انقلاب ميلشيات حماس علي السلطة الشرعية ،ملفات لجرائم حمساوية متباينة ومتعددة علي مدار ما يقارب أكثر من أربع سنوات متتالية ،فالدماء الفلسطينية أرهقت نزفا علي أرض غزة تشبع دموعا لظلم فئة ادعت اعتناق الإسلام والدين.
تاريخ سَطر بالدماء مدى طاغوت وجبروت هذه الميلشيات علي أبناء الشعب المحاصر، وكشف حقيقة من تستر بثوب الصالح الطاهر وقلبه يمتلئ باللون الأسود ،ويده نجسة لدرجة رفع السلاح في وجه أخيه المسلم.
طالت جماعات لا يسعني إلا أن اسميها بـ’المرتزقة’ كل بيت في القطاع ولم يتبقي أحد لا كبير ولا صغير إلا وتذوق علقم المنقلبين من أجل السلطة .
توسعت السجون وتعددت أساليب التعذيب ليتذوقها أبناء فتح علي أيدي تلك المرتزقة ‘مليشيات حماس’ ،فالعمر ليس مهم كثيراً ولا نوعية الإنسان سواء كان أنثي أم ذكر ولكن المهم هو الانتماء، إذا كنت فتحاويا فهنا المصيبة ستهطل عليك كالمطر.
بالطبع تختلف أساليب الاعتقالات الحمساوية وهذا يرجع لحظك ومقدارك عند الحكومة الربانية ،قد تنال قدرا من -المحبة- ويتم اختطافك والتحقيق معك دون أن تعلم أين أنت، وقد يتم استدعاؤك عبر ورقة دموية وتغيب لمدة إلى المجهول وفي النهاية قد تعود أو لا تعود ،فإذا عدت تأكد بأنك اصبت بمرض إما جسدي أو نفسي وإن لم تعد سيتم العثور عليك ميتا بأحد أزقة المدينة .
بهويتك الفتحوية يشن عليك الحرب الميلشياوية الحمساوية … لم يتبقي إلا القليل من أبناء الفتح لم يناولوا شرف الاعتقال داخل السجون الحمساوية… تعددت الأسماء واجتمع الجميع علي هوية حزبية واحدة ، فحتي راية الفتح أصبحت تقتل حاملها ، هذه المساحة القماشية تحول الميلشيات الحمساوية إلي طاغوت يتصارع حتى مع نفسه لتثقل غضبها علي أبناءنا دون مبالاة لشئ كان.
قتلوا فرحتنا حتي في انطلاقة ثورتنا فحرمونا من استكمال سعادتنا ،بتاريخ 1-1 حاولت ميلشيات حماس بكل السبل قمع الانطلاقة فقامت باعتقال اكثر من 310 من قيادات وكوادر الحركة في القطاع.
ومنذ بداية شهر ديسمبر ارتفعت وتيرة التغول الميليشاوي الموتور بمسلسل الاعتقالات الحمساوية في حق أبناءنا الميامين ففي 13-12-2010 استدعت مليشيات الحكومة الربانية كلا من : نوال البحيصي عضو إقليم الوسطى ، وإيهاب أبو دغيم أمين سر منطقة الشهيد سعد صايل ورضوان البحيصي ضابط في حرس الرئيس وسامي أبو نادي ضابط في قوات ال17 وعز أبو الجديان ضابط في جهاز الأمن الوقائي وضابط آخر في جهاز المخابرات العامة بسام كلوب وجميعهم من سكان مدينة ديرالبلح .
وكانت قد اختطفت في وقت سابق أربعة من أبناء فتح وهم الرائد كفاح عيسي ورزق الأخرس و محمود الكرنز من مرتبات جهاز الأمن الوقائي وهاني حمد من مرتبات حرس الرئيس وجميعهم من سكان مخيم البريج في المحافظة الوسطى.
نضيف إلي ذلك قيام هذه العصابات في 12-12-2010 بمنع زوجة القيادي الفتحاوي هانى حرب من السفر إلى الباكستان لزراعة كلى ،كما تم سحب جواز السفر الخاص بها والاستيلاء علي مبلغ مالي كان بحوزتها.
9-12-2010 شنت تلك المليشيات حملة اعتقالات طالت قيادة إقليم شمال غزة وقيادات الشبيبة الفتحوية في القطاع، واستدعت 15 طالبة ينتمين للشبيبة الفتحوية وتم التعرض لهن بالإهانة والألفاظ النابية.
وكانت قد اختطفت جمال عبيد أمين سر فتح في إقليم شمال غزة، وياسر السيد وعبد العزيز المقادمة وخالد آغا ومحمد عادل المصري أعضاء قيادة الإقليم، كما اختطفت 397 كادراً من كوادر الشبيبة الفتحوية من بينهم أعضاء في قيادة الشبيبة بالقطاع وأعضاء مجالس طلبة وهيئات إدارية بالجامعات والمعاهد ومازالوا منذ 20 يوماً متتالياً يتعرضون للإهانة والشبح والإذلال.
وفي 4-12-2010 اقتحمت عصابات حماس منزل الوزير عبد الله ابو سمهدانة لاعتقاله.
واستدعت مرتزقة ميلشيات حماس عضو المجلس الثوري لحركة فتح ونائب أمين السر أمال حمد إضافة لاستدعاء المسنة أم أيمن حمادة بعد قدومها من رحلة علاج من الضفة ومصادرة بطاقات التأمين الصحي ورخص القيادة الخاصة بأبناؤها وزوجها اللواء أبو أيمن حمادة.
كما قامت مليشيات حماس بحملة استدعاءات واختطافات كبيرة بلغت المئات لأبناء وكوادر حركة فتح خلال هذه الأيام ، وهذا الأسلوب المتساوق مع الاحتلال الصهيوني ما هو إلا استكمالاً لمنهج الجريمة وملاحقة حركة فتح وكوادرها في غزة ، لقد استمرأت مليشيات حماس الذل والمهانة وتمادت في غيها إلي أبعد حدود ، وفاقت جرائمها جرائم الاحتلال ، وفي سياق متصل أصدرت بتاريخ 6/12/2010, محكمة الحكومة الربانية في قطاع غزة أحكام ظالمة حيث حكمت بالإعدام علي 3 فلسطينيين اتهمتهم حماس بقتل إمام مسجد العباس محمد الرفاتي.
والثلاثة هم جهاد منصور وجميل جحا وأيمن المسارعة وجميعهم من عناصر فتح وخيرة أبناء الشعب المدافعين عن فلسطين والمجاهدين، وفي المقابل فإن تلك الحركة الشيطانية تشكل درعا وستاراً للقتلة والمجرمين الذين أوغلوا في دماء أبناء حركة فتح إبان انقلابها الحزيراني الأسود تحت ستار الزور المسمى ‘مقاومة’ و’ممانعة’، وهنا تطرح علامات سؤال كبيرة وكبيرة جداً ما دمتم تطبقون شرع الله في الأرض وأنكم كلمته وخلفاؤه في الأرض فأين عدالتكم من قتلة أطفال بعلوشة، وجاد تايه، والرائد محمد الموسة الذي اعترفت حكومتكم الربانية بأن أبناء حماس من قتلوه وحاولتم انهاء القضية بدفع الدية ولكن اهله رفضوا إلا بالقصاص من القتلة، أين دماء السويركي الذي أسقط حياً من الطابق 13، أين عدالتكم ممن مثَل بجثه الشهيد سميح ‘أبو محمد’، ومن أعدم أبناء الجهاد الإسلامي عند محراب مسجد الرباط بحي الزيتون، ومن قتل عمداً معتقلي السلفية على أعتاب مسجد ابن تيمية؟ وأين وأين وأين..
وليست هذه الإجراءات الحمساوية إلا دليلاً على أنها ستتمسك بامارتها الظلامية في غزة، وسترفض أية معالجة للملف الأمني يهدد امارتها. كما أنها مؤشر على أن الانقسام الجغرافي سيبقى مادامت اسرائيل وحماس، وقوى اقليمية تستفيد منه.
ان حماس في داخلها لاتريد انهاء الانقسام بانجاح الحوار، انما توهم العالم العربي والاسلامي بانها تريد انهاء الانقسام وانجاح الحوار، لكنها في الحقيقة بداخلها لاتريد اطلاقا المصالحة وانهاء الانقسام، لانها لاتريد ترك المناصب والكراسي والاموال التي تصلها من ايرن وغيرها والتجارة الرابحة عبر الانفاق، وتخاف من الانتقامات والقصاص والثار، عما قاموا به من قتل المناضلين من حركة فتح، وعناصر الاجهزة الامنية اثناء الانقلاب الاسود .
لذلك فان حماس ستستمر في كل مرة بوضع العراقيل والحجج لافشال الحوار، لانها لاتريد انجاح الحوار وانهاء الانقسام والتوقيع على الورقة المصرية .
واخيرا نقول كما كان جواب الرئيس الفلسطينني محمود عباس للضغوط الامريكية:
“الوحدة الوطنية أهم من أي دعم مالي أو اقتصادي، ونحن ذهبنا إلى القاهرة ووقعنا الورقة المصرية
وبحسب ما نقل موقع “قضايا مركزية” العبري الأربعاء 1/12/2010، فقد اكد الشيخ حمد جاسم في لقاء مع عضو مجلس الشيوخ الامريكي جون كيري بداية هذا العام انه يوجد فرق بين قيادة حماس في قطاع غزة والقيادة في دمشق، مع تأكيده انه يوجد اتفاق بين القيادتين على القضايا المركزية، وكلا القيادتين لديها الاستعداد للتوصل الى اتفاق مع اسرائيل والاعتراف بها، ولكن تسعى ان تختار بعناية الوقت المناسب، دون ان يؤثر ذلك على حجم التأييد الذي تتمتع به وسط الشعب الفلسطيني، خاصة ان قاعدة حركة حماس غير جاهزة حتى الان لمثل هذه الخطوة.
ووفقا لوثيقة سرية اخرى نشرها موقع “ويكيليكس” فان وزير الجيش الاسرائيلي ايهود باراك زعم أنه تشاور مع مصر وفتح قبل عملية الرصاص المصبوب عما إذا كانوا على استعداد لتولي السيطرة على قطاع غزة اذا هزمت حماس لكن باراك تلقى رفضا على ذلك العرض.
وللتذكير كان رد القيادة والرئيس محمود عباس قبل شن العدوان على غزة، قال: إن إسرائيل تعد لعدوان على غزة، وآنذاك طالب الرئيس قيادة حركة حماس بوقف إطلاق الصواريخ من قطاع غزة، وقال: ‘توقفوا عنها ولا تعطوا ذريعة لإسرائيل’.
وهذا ما أعلن عنه في الوثائق يثبت من جديد أن القيادة والرئيس محمود عباس وقفت ضد هذا العدوان على شعبنا في القطاع.
وفيما يتعلق بالضغوط الأميركية لعدم إتمام المصالحة فلقد ذكر نمر حماد المستشار السياسي للرئيس محمود عباس: إن هذا الكلام صحيح، وفعلا الرئيس محمود عباس قال: جرى اتصال من الإدارة الأميركية، وطلبت عدم توقيع الورقة المصرية، وقالت إذا وقعتم فسيفرض الكونغرس الأميركي مقاطعه اقتصادية، وكان جواب الرئيس أن الوحدة الوطنية أهم من أي دعم مالي أو اقتصادي، ونحن ذهبنا إلى القاهرة ووقعنا الورقة المصرية.
وبالتزامن مع نشر هذه الوثائق صرح قيادي من “حماس” بان الخلاف مع “فتح” هو في الاصول وليس الفروع.
ان حجم الخلاف بات معروفا بان “حماس” تفتقد الارادة ولا ترغب في المصالحة، لذلك لم تنجح جهود المصالحة التي بذلت وما زالت تبذل. واذا كان صحيحا كما تدعي “حماس” بان خلافها سياسي وعقائدي مع حركة “فتح”، فلماذا وافقت على الدخول في الانتخابات الفلسطينية تحت مظلة اوسلو، وكذلك عندما بادرت مصر برعاية حوار وطني واسع لرأب الصدع الفلسطيني في عام 2002. غير أنه بعد أكثر من أربع سنوات تحركت فيها مصر بغطاء عربي، وشاركتها السعودية بجهد كبير أسفر عن اتفاق بين “فتح” و”حماس” في مكة في فبراير 2007، تحول الصدع إلى انهيار كامل بعد انقلاب “حماس” على الشرعية الفلسطينية في قطاع غزة في يونيو 2007.
وبعد مرور اكثر من ثلاث سنوات على الانقلاب الاسود، ما زالت “حماس” تختطف قطاع غزة، وتمعن في غيها بحق الوطنيين والمواطنين الفلسطينيين في غزة.
ان خلاف “حماس” ليس مع “فتح”، ولكن حماس تعتبر نفسها البديل الاجدر بالتمثيل والتفاوض، فخلافها مع المشروع الوطني الفلسطيني، الذي تمثله منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
ان ما تقوم به “حماس” من قتل وتدمير وتنكيل ومنع من السفر بحق ابناء “فتح”، انما
هو الا مؤشر واضح لرغبة حمساوية في الهروب من استحقاق المصالحة، لانها باختصار قد اجلت المصالحة الى اجل غير مسمى.
كان ذلك واضحا قبل جولتي الحوار بين “فتح” و “حماس” اللتين عقدتا في دمشق من العام الجاري. لكنه كان جليا بعدهما. فقد تأكد ان المشكلة ليست في رعاية مصر لهدا الحوار، ولا في الورقة التي طرحتها، ولقد وقعت “فتح” عليها، وشنت “حماس” هجوما شديدا عليها، استجابة للضغوط الاقليمية.
ولم يكن التفاؤل الذي ظهر في أعقاب الجولة الأولى التي استضافتها دمشق في الأسبوع الأخير من سبتمبر الماضي إلا سراباً. فما بدا أنه تقدم كبير في تلك الجولة لم يكن إلا نتيجة عدم الخوض في المعضلة الرئيسية وهي الملف الأمني.
لذلك كان الحديث في نهاية الجولة الأولى عن اتفاق على جميع نقاط المصالحة باستثناء واحدة غير ذي معنى. فهذه النقاط تتعلق بمسائل إجرائية لا يصعب الاتفاق عليها في أي وقت، مثلما يسهل النكوص عن هذا الاتفاق قبل أن يجف مداده. كما أن معظمها يتعلق بقضية الانتخابات، سواء اللجنة التي تشرف عليها أو المحكمة التي تنظر في طعونها أو الموعد الذي تجرى فيه. ولم تكن هذه هي المشكلة في أي وقت، بدليل أن انتخابات عام 2006 أجريت في عز الخلاف، وأن الاتفاق على إجراءاتها كان سهلاً.
لذلك كانت النقطة الباقية، وهي “اللجنة الأمنية العليا التي تُكلف بإعادة بناء وهيكلة أجهزة الأمن” هي موطن الداء. وما الخلاف على هذه اللجنة، والملف الأمني في مجمله، إلا نتيجة أن “حماس” باتت تتعامل مع الوضع الراهن باعتباره نهائياً أو على الأقل مستمراً إلى أجل غير مسمى.
فلقد أعلنت السلطة الفلسطينية اعتقال خلية “حمساوية” قامت بالتخطيط لاغتيال محافظ نابلس، ومسلسل الاعتقالات الحزبية منذ منتصف حزيران 2007 الأسود ،حيث انقلاب ميلشيات حماس علي السلطة الشرعية ،ملفات لجرائم حمساوية متباينة ومتعددة علي مدار ما يقارب أكثر من أربع سنوات متتالية ،فالدماء الفلسطينية أرهقت نزفا علي أرض غزة تشبع دموعا لظلم فئة ادعت اعتناق الإسلام والدين.
تاريخ سَطر بالدماء مدى طاغوت وجبروت هذه الميلشيات علي أبناء الشعب المحاصر، وكشف حقيقة من تستر بثوب الصالح الطاهر وقلبه يمتلئ باللون الأسود ،ويده نجسة لدرجة رفع السلاح في وجه أخيه المسلم.
طالت جماعات لا يسعني إلا أن اسميها بـ’المرتزقة’ كل بيت في القطاع ولم يتبقي أحد لا كبير ولا صغير إلا وتذوق علقم المنقلبين من أجل السلطة .
توسعت السجون وتعددت أساليب التعذيب ليتذوقها أبناء فتح علي أيدي تلك المرتزقة ‘مليشيات حماس’ ،فالعمر ليس مهم كثيراً ولا نوعية الإنسان سواء كان أنثي أم ذكر ولكن المهم هو الانتماء، إذا كنت فتحاويا فهنا المصيبة ستهطل عليك كالمطر.
بالطبع تختلف أساليب الاعتقالات الحمساوية وهذا يرجع لحظك ومقدارك عند الحكومة الربانية ،قد تنال قدرا من -المحبة- ويتم اختطافك والتحقيق معك دون أن تعلم أين أنت، وقد يتم استدعاؤك عبر ورقة دموية وتغيب لمدة إلى المجهول وفي النهاية قد تعود أو لا تعود ،فإذا عدت تأكد بأنك اصبت بمرض إما جسدي أو نفسي وإن لم تعد سيتم العثور عليك ميتا بأحد أزقة المدينة .
بهويتك الفتحوية يشن عليك الحرب الميلشياوية الحمساوية … لم يتبقي إلا القليل من أبناء الفتح لم يناولوا شرف الاعتقال داخل السجون الحمساوية… تعددت الأسماء واجتمع الجميع علي هوية حزبية واحدة ، فحتي راية الفتح أصبحت تقتل حاملها ، هذه المساحة القماشية تحول الميلشيات الحمساوية إلي طاغوت يتصارع حتى مع نفسه لتثقل غضبها علي أبناءنا دون مبالاة لشئ كان.
قتلوا فرحتنا حتي في انطلاقة ثورتنا فحرمونا من استكمال سعادتنا ،بتاريخ 1-1 حاولت ميلشيات حماس بكل السبل قمع الانطلاقة فقامت باعتقال اكثر من 310 من قيادات وكوادر الحركة في القطاع.
ومنذ بداية شهر ديسمبر ارتفعت وتيرة التغول الميليشاوي الموتور بمسلسل الاعتقالات الحمساوية في حق أبناءنا الميامين ففي 13-12-2010 استدعت مليشيات الحكومة الربانية كلا من : نوال البحيصي عضو إقليم الوسطى ، وإيهاب أبو دغيم أمين سر منطقة الشهيد سعد صايل ورضوان البحيصي ضابط في حرس الرئيس وسامي أبو نادي ضابط في قوات ال17 وعز أبو الجديان ضابط في جهاز الأمن الوقائي وضابط آخر في جهاز المخابرات العامة بسام كلوب وجميعهم من سكان مدينة ديرالبلح .
وكانت قد اختطفت في وقت سابق أربعة من أبناء فتح وهم الرائد كفاح عيسي ورزق الأخرس و محمود الكرنز من مرتبات جهاز الأمن الوقائي وهاني حمد من مرتبات حرس الرئيس وجميعهم من سكان مخيم البريج في المحافظة الوسطى.
نضيف إلي ذلك قيام هذه العصابات في 12-12-2010 بمنع زوجة القيادي الفتحاوي هانى حرب من السفر إلى الباكستان لزراعة كلى ،كما تم سحب جواز السفر الخاص بها والاستيلاء علي مبلغ مالي كان بحوزتها.
9-12-2010 شنت تلك المليشيات حملة اعتقالات طالت قيادة إقليم شمال غزة وقيادات الشبيبة الفتحوية في القطاع، واستدعت 15 طالبة ينتمين للشبيبة الفتحوية وتم التعرض لهن بالإهانة والألفاظ النابية.
وكانت قد اختطفت جمال عبيد أمين سر فتح في إقليم شمال غزة، وياسر السيد وعبد العزيز المقادمة وخالد آغا ومحمد عادل المصري أعضاء قيادة الإقليم، كما اختطفت 397 كادراً من كوادر الشبيبة الفتحوية من بينهم أعضاء في قيادة الشبيبة بالقطاع وأعضاء مجالس طلبة وهيئات إدارية بالجامعات والمعاهد ومازالوا منذ 20 يوماً متتالياً يتعرضون للإهانة والشبح والإذلال.
وفي 4-12-2010 اقتحمت عصابات حماس منزل الوزير عبد الله ابو سمهدانة لاعتقاله.
واستدعت مرتزقة ميلشيات حماس عضو المجلس الثوري لحركة فتح ونائب أمين السر أمال حمد إضافة لاستدعاء المسنة أم أيمن حمادة بعد قدومها من رحلة علاج من الضفة ومصادرة بطاقات التأمين الصحي ورخص القيادة الخاصة بأبناؤها وزوجها اللواء أبو أيمن حمادة.
كما قامت مليشيات حماس بحملة استدعاءات واختطافات كبيرة بلغت المئات لأبناء وكوادر حركة فتح خلال هذه الأيام ، وهذا الأسلوب المتساوق مع الاحتلال الصهيوني ما هو إلا استكمالاً لمنهج الجريمة وملاحقة حركة فتح وكوادرها في غزة ، لقد استمرأت مليشيات حماس الذل والمهانة وتمادت في غيها إلي أبعد حدود ، وفاقت جرائمها جرائم الاحتلال ، وفي سياق متصل أصدرت بتاريخ 6/12/2010, محكمة الحكومة الربانية في قطاع غزة أحكام ظالمة حيث حكمت بالإعدام علي 3 فلسطينيين اتهمتهم حماس بقتل إمام مسجد العباس محمد الرفاتي.
والثلاثة هم جهاد منصور وجميل جحا وأيمن المسارعة وجميعهم من عناصر فتح وخيرة أبناء الشعب المدافعين عن فلسطين والمجاهدين، وفي المقابل فإن تلك الحركة الشيطانية تشكل درعا وستاراً للقتلة والمجرمين الذين أوغلوا في دماء أبناء حركة فتح إبان انقلابها الحزيراني الأسود تحت ستار الزور المسمى ‘مقاومة’ و’ممانعة’، وهنا تطرح علامات سؤال كبيرة وكبيرة جداً ما دمتم تطبقون شرع الله في الأرض وأنكم كلمته وخلفاؤه في الأرض فأين عدالتكم من قتلة أطفال بعلوشة، وجاد تايه، والرائد محمد الموسة الذي اعترفت حكومتكم الربانية بأن أبناء حماس من قتلوه وحاولتم انهاء القضية بدفع الدية ولكن اهله رفضوا إلا بالقصاص من القتلة، أين دماء السويركي الذي أسقط حياً من الطابق 13، أين عدالتكم ممن مثَل بجثه الشهيد سميح ‘أبو محمد’، ومن أعدم أبناء الجهاد الإسلامي عند محراب مسجد الرباط بحي الزيتون، ومن قتل عمداً معتقلي السلفية على أعتاب مسجد ابن تيمية؟ وأين وأين وأين..
وليست هذه الإجراءات الحمساوية إلا دليلاً على أنها ستتمسك بامارتها الظلامية في غزة، وسترفض أية معالجة للملف الأمني يهدد امارتها. كما أنها مؤشر على أن الانقسام الجغرافي سيبقى مادامت اسرائيل وحماس، وقوى اقليمية تستفيد منه.
ان حماس في داخلها لاتريد انهاء الانقسام بانجاح الحوار، انما توهم العالم العربي والاسلامي بانها تريد انهاء الانقسام وانجاح الحوار، لكنها في الحقيقة بداخلها لاتريد اطلاقا المصالحة وانهاء الانقسام، لانها لاتريد ترك المناصب والكراسي والاموال التي تصلها من ايرن وغيرها والتجارة الرابحة عبر الانفاق، وتخاف من الانتقامات والقصاص والثار، عما قاموا به من قتل المناضلين من حركة فتح، وعناصر الاجهزة الامنية اثناء الانقلاب الاسود .
لذلك فان حماس ستستمر في كل مرة بوضع العراقيل والحجج لافشال الحوار، لانها لاتريد انجاح الحوار وانهاء الانقسام والتوقيع على الورقة المصرية .
واخيرا نقول كما كان جواب الرئيس الفلسطينني محمود عباس للضغوط الامريكية:
“الوحدة الوطنية أهم من أي دعم مالي أو اقتصادي، ونحن ذهبنا إلى القاهرة ووقعنا الورقة المصرية
????- زائر
مواضيع مماثلة
» ويكيليكس الأسد يعتبر تواجد حماس في بلاده "ضيف بلا دعوة"
» إياد جمال الدين لـ الشرق الأوسط طهران تريد التخلص من كل معارض لفكرة ولاية الفقيه
» إياد جمال الدين لـ الشرق الأوسط طهران تريد التخلص من كل معارض لفكرة ولاية الفقيه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة يناير 24, 2014 2:53 am من طرف rateeb z salha
» 'نيويورك تايمز': واشنطن ترى أن الملوك في الشرق الأوسط سيحافظون على مناصبهم وأرجحية السقوط للرؤساء
الجمعة يناير 10, 2014 9:03 am من طرف rateeb z salha
» تعالي الاصوات المطالبة بقيام ملكية دستورية بالسعودية... وقلق رسمي من امتداد الاحتجاجات بالعالم العربي للمملكة
الجمعة يناير 10, 2014 8:53 am من طرف rateeb z salha
» :::::: ماهي الماسونيه ؟ :::::::
الجمعة يناير 10, 2014 8:36 am من طرف rateeb z salha
» معاهدة التطبيع مع اسرائيل تفاصيل مثيرة لم تقرأها من قبل!!
الجمعة يناير 10, 2014 8:16 am من طرف rateeb z salha
» معنى كلمه بيبسى؟؟؟؟؟؟
الثلاثاء نوفمبر 26, 2013 7:40 am من طرف rateeb z salha
» طــــــــــــــــــــيرسمعته!!!!
الأحد نوفمبر 24, 2013 8:59 am من طرف rateeb z salha
» السلاح النووي الإسرائيلي... خيار شمشون
الجمعة نوفمبر 22, 2013 5:32 pm من طرف rateeb z salha
» وائل الخلف : دراسات في فكر معمر القذافي ! القذافي دليل قاطع على انعدام الوعي لدى الشعوب العربية !!
الأربعاء نوفمبر 20, 2013 5:05 pm من طرف rateeb z salha
» شذوذ العلماء ...!!!؟
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 5:34 pm من طرف rateeb z salha
» الهدوء الجذاب ..!!!
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 5:28 pm من طرف rateeb z salha
» ---من أنا ؟---هام جدّا نصيحة أن تُتِموا قراءة هذا المقال
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 5:19 pm من طرف rateeb z salha
» قراءة في تاريخ القضية الفلسطينية منذ وعد بلفور الى اليوم
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 9:48 am من طرف rateeb z salha
» ::::من بنى الأزهر الشريف::::
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 9:34 am من طرف rateeb z salha
» وفاة عبدالحليم خدام في باريس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 9:22 am من طرف rateeb z salha
» ثروات الديكتاتوريين , ثروة القذافي 82 مليار دولار وبن علي 5 مليار (نقطه في بحر القذافي)
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 9:15 am من طرف rateeb z salha
» هام جدا ... هام جدا ... أقرأ هذا الموضوع للضرورة
الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 9:03 am من طرف rateeb z salha
» خمينية ايران وثورات العرب !!!!!!!!!!!!!!
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 12:23 am من طرف rateeb z salha
» مايدور في الآفق00000
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 12:09 am من طرف rateeb z salha
» المكانة الاجتماعية للمعلم في المجتمع المعاصر
الإثنين نوفمبر 11, 2013 11:51 pm من طرف rateeb z salha
» إسرائيل تأسف لرحيل "زين العابدين" وتصفه بأكبر الداعمين لسياستها "سراً" فى المنطقة.. والتليفزيون الإسرائيلى يصف هروبه بـ "دراما" سطرها التاريخ.. وصحف تل أبيب: بعض الرؤساء العرب ينتظرون مصير بن على
الإثنين نوفمبر 11, 2013 9:10 am من طرف rateeb z salha
» ثعلب اليمن...الى اين!!!!!
السبت نوفمبر 09, 2013 7:12 am من طرف rateeb z salha
» عاملة منازل تتعرض للحرق من قبل كفيلها بالمكواة الكهربائية
السبت نوفمبر 09, 2013 7:04 am من طرف rateeb z salha
» الوليد بن طلال .. يحـذر!
السبت نوفمبر 09, 2013 7:00 am من طرف rateeb z salha
» دعاء ابكى الشيطان
الجمعة نوفمبر 08, 2013 3:24 am من طرف rateeb z salha
» ليكم إلبعض الغرائب عن أسرار جمال المرأة، من العصور القديمة
الجمعة نوفمبر 08, 2013 3:04 am من طرف rateeb z salha
» ما مصير الأمة العربية!!!!
الثلاثاء نوفمبر 05, 2013 3:38 pm من طرف rateeb z salha
» اشرف المقداد يعرض معلومات بمئة الف دولار عن الثوره السوريه
الخميس مايو 31, 2012 12:33 am من طرف Admin
» الفرق بين اقتصاد ايران ودول الخليج
الأحد مارس 04, 2012 12:11 am من طرف سعد الدهان
» لتجنب الافلاس.. صاحب مقهى يعطي لزبائنه حرية تحديد السعر!
الأحد مارس 04, 2012 12:03 am من طرف سعد الدهان
» قراءة مؤثرة
السبت مارس 03, 2012 11:55 pm من طرف سعد الدهان
» الحجامة والاحاديث الصحيحة عليها
الجمعة فبراير 24, 2012 7:51 am من طرف سعد الدهان
» المفهوم الحقيقي للديمقراطية في ظل أحكام الشريعة الإسلامية
الخميس فبراير 16, 2012 3:33 am من طرف سعد الدهان
» سبحان الله العظيم هذا من أعجب ما قرأت في الإنترنت!! عجيب !!!
الأحد فبراير 12, 2012 6:15 am من طرف سعد الدهان
» الاتحاد الأوربي يدين موجة الاعتقالات وأحكام الإعدام في إيران كاترين اشتون
الجمعة فبراير 03, 2012 4:03 am من طرف علي قاسمي
» مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة: سكان أشرف «طالبو اللجوء» رسميًا وحالتهم مثار قلق
الجمعة فبراير 03, 2012 4:02 am من طرف علي قاسمي
» النظام الإيراني يطلب من الأسد تحرير أفراد حرسه بقصف حمص
الإثنين يناير 30, 2012 5:31 am من طرف علي قاسمي
» رسالة 89 نائبًا أمريكيًا إلى أوباما دعمًا للعقوبات المفروضة على النظام الإيراني
الإثنين يناير 30, 2012 5:30 am من طرف علي قاسمي
» حفل تأبين للمجاهدين الشهيدين في طهران في ذكرى استشهادهما
الإثنين يناير 30, 2012 5:29 am من طرف علي قاسمي
» مؤتمر في برلين تحت شعار «الحماية الدولية لسكان مدينة أشرف» بخطاب الرئيسة رجوي
الإثنين يناير 30, 2012 5:28 am من طرف علي قاسمي
» اللجنة الدولية للبحث عن العدالة تحذر الامم المتحدة من اقامة الحكومة العراقية سجنا لسكان اشرف في معسكر ليبرتي
الإثنين يناير 23, 2012 9:36 pm من طرف علي قاسمي
» السيدة رجوي ترحب بقرار مجلس وزراء الاتحاد الأوربي مطالبة بالتنفيذ العاجل للعقوبات الشاملة المفروضة على النظام الإيراني
الإثنين يناير 23, 2012 9:34 pm من طرف علي قاسمي
» الاتحاد الأوروبي .. العقوبات الإضافية تستهدف مصادر تمويل البرنامج النووي
الأحد يناير 22, 2012 4:57 am من طرف علي قاسمي
» المجلس الوطني للمقاومة الايرانية يؤيد فرض عقوبات جديدة على ايران
الأحد يناير 22, 2012 4:56 am من طرف علي قاسمي
» دعوة بباريس لتأمين معسكر أشرف الجزيرة نت
الأحد يناير 22, 2012 4:55 am من طرف علي قاسمي
» لجنة قمع أشرف في رئاسة الوزراء العراقية تمتنع منذ 3 أسابيع من تسليم جثة السيدة «زهراء حسيني مهر صفة» بعد وفاتها في مستشفى ببغداد
الأربعاء يناير 18, 2012 6:37 pm من طرف علي قاسمي
» الأمير تركي الفيصل: على القيادة الإيرانية الكف عن التدخل في شؤون دول الخليج الداخلية الأمير تركي الفيصل
الأربعاء يناير 18, 2012 6:36 pm من طرف علي قاسمي
» تشديدا للحصار على أشرف
الأربعاء يناير 18, 2012 6:34 pm من طرف علي قاسمي
» إيران تدعو السعودية إلى مراجعة تعهدها بزيادة إنتاجها النفطي
الأربعاء يناير 18, 2012 6:33 pm من طرف علي قاسمي
» محاميا وحقوقيا يطالبون بالغاء نقل سكان معسكر اشرف الى مخيم
الأربعاء يناير 18, 2012 6:30 pm من طرف علي قاسمي
» اللجنة العربية الإسلامية للدفاع عن أشرف: الحكومة العراقية تعمل لجعل مخيم ليبرتي سجناً لسكّان أشرف سيد احمد غزالي رئيس اللجنة العربية الإسلامية للدفاع عن أشرف ورئيس الحكومة الجزائرية الأسبق
الخميس يناير 12, 2012 9:56 pm من طرف علي قاسمي
» وكالة أنباء «هيرانا» الإخباري الإيراني 9/1/2012
الخميس يناير 12, 2012 9:55 pm من طرف علي قاسمي
» لجنة قمع أشرف في رئاسة الوزراء العراقية تمتنع منذ 3 أسابيع من تسليم جثة السيدة «زهراء حسيني مهر صفة» بعد وفاتها في مستشفى ببغداد
الثلاثاء يناير 10, 2012 8:45 am من طرف علي قاسمي
» وزير الخارجية الهولندية: المشروع النووي للنظام الإيراني هو أكبر قلق للمجتمع الدولي وزير الخارجية الهولندي أوري روزن تال
الثلاثاء يناير 10, 2012 8:44 am من طرف علي قاسمي
» مقتطفات من كلمات متكلمين أمام مؤتمر باريس الدولي دفاعًا عن أشرف اعتيادي
الثلاثاء يناير 10, 2012 8:43 am من طرف علي قاسمي
» مؤتمر باريس - ازمة أشرف الإنسانيه
الثلاثاء يناير 10, 2012 8:42 am من طرف علي قاسمي
» فی الأیام الأولی من العام المیلادی الجدید إعدام 23 سجينًا ووضع 11 آخرين على عتبة الإعدام في إيران
الجمعة يناير 06, 2012 4:20 am من طرف علي قاسمي
» اتفاق مبدئي أوروبي لحظر شراء النفط الإيراني الشرق الاوسط 5/1/2012
الجمعة يناير 06, 2012 4:16 am من طرف علي قاسمي
» ماذا تفعل إيران في العراق؟ إبراهيم الزبيدي
الخميس يناير 05, 2012 5:13 am من طرف علي قاسمي
» لماذا مصرين على استهداف مخيم اشرف زينب أمين السامرائي
الخميس يناير 05, 2012 5:12 am من طرف علي قاسمي
» 20120103 - DENGUBAS هةوالَ ----
الخميس يناير 05, 2012 5:11 am من طرف علي قاسمي
» السيدة رجوي تشيد بالتعامل الإنساني للوزيرة كلينتون مع أمن وسلامة سكان أشرف وتعرب عن شكرها لمساعي الأمين العام للأمم المتحدة وممثله الخاص والمفوض السامي للاجئين والبارونة إشتون
السبت ديسمبر 31, 2011 7:56 pm من طرف علي قاسمي
» احمد العلواني يصف قصف مخيم أشرف بصواريخ كاتيوشا بأنه «تصرف لاأخلاقي» بغداد ـ نينا
السبت ديسمبر 31, 2011 7:55 pm من طرف علي قاسمي
» 400 من سكان أشرف يعلنون للممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة وممثل السفارة الأمريكية عن استعدادهم للانتقال إلى مخيم ليبرتي بسياراتهم وممتلكاتهم المنقولة يوم 30 كانون الأول
السبت ديسمبر 31, 2011 7:54 pm من طرف علي قاسمي
» بيان 187- رؤية النظام الإيراني في إخراج مجاهدي خلق احتلال مخيم أشرف – بيان رقم 187
الإثنين ديسمبر 26, 2011 6:15 pm من طرف علي قاسمي
» بيان 189-الهدف من إطلاق صواريخ كاتيوشا على أشرف احتلال مخيم أشرف – بيان رقم 189
الإثنين ديسمبر 26, 2011 6:14 pm من طرف علي قاسمي
» عاجل جدا..أميركا تدعم حلا لمعسكر أشرف الجزيرة نت 26/12/2011
الإثنين ديسمبر 26, 2011 6:13 pm من طرف علي قاسمي
» عاجل عاجل العمل المستعجل - بيان العفو الدولية حول النقل من أشرف
السبت ديسمبر 24, 2011 6:34 pm من طرف علي قاسمي
» بارزاني: مذكرة اعتقال الهاشمي قرار سياسي ومبادرة لعقد اجتماع للكتل السياسية مسعود بارزانی رئیس إقلیم کردستان العراق
السبت ديسمبر 24, 2011 6:31 pm من طرف علي قاسمي
» لجنة قمع أشرف في رئاسة الوزراء العراقية تمتنع منذ 3 أسابيع من تسليم جثة السيدة «زهراء حسيني مهر صفة» بعد وفاتها في مستشفى ببغداد مجاهدة الشعب «زهراء حسینی مهر صفة»
السبت ديسمبر 24, 2011 6:30 pm من طرف علي قاسمي